The 5-Second Trick For تخصصات ليس لها مستقبل
The 5-Second Trick For تخصصات ليس لها مستقبل
Blog Article
الرئيسية أخبار عامة أخبار السعودية تحقيقات وتقارير الاقتصاد الرياضة منوعات علوم وتكنولوجيا المرأة والطفل صحة من نحن اتصل بنا بحث
رد الاتحاد الأوروبي على ترامب قد يطال شركات التكنولوجيا الكبرى
من مزايا التخصصات الجامعية المطلوبة في المستقبل بأنها واضحة تهيئ الطالب لفرص العمل ولا تدفعه لدراسة ما لا يقدم له نفعاً!
مجلس الوزراء السعودي يشيد بإعلان ولي العهد عن المخطط العام للمطار
عن حلوها اتصل بنا أعلن معنا شروط الإستخدام سياسة الخصوصية الأسئلة الأكثر شيوعاً خريطة الموقع مواقعنا على
استبعدها من اختياراتك.. ما هي التخصصات التي ليس لها مستقبل؟ ..اخبار محلية
يرتبط التعليم ارتباطاً وثيقاً بالتنمية الاقتصادية، فمن المرجح أن تمتلك القوى العاملة المتعلمة المهارات والمعرفة اللازمة للابتكار وريادة الأعمال والنمو الاقتصادي؛ إذ يساهم التعليم في تكوين قوة عاملة ماهرة، ويعزز الإنتاجية، ويدفع الأفراد إلى المشاركة في الاقتصاد العالمي؛ لذا لا تصدِّق من يقول لك إنَّ التعليم ينتمي إلى تخصصات جامعية ليس لها مستقبل.
تظهر مجموعة من التخصصات الأكاديمية التي بات من الصعب إيجاد وظيفة لها في الوقت الراهن، مع تطور وتقدم التكنولوجيا يومًا بعد الآخر، ومنها ما يلي:
في النقاط التالية سنقوم بعرض التخصصات الجامعية التي لا ينصح بدراستها وهذا بسبب استبدالها بالعديد من الطرق التكنولوجية الأخرى:
أطفال ومراهقون مدارس وجامعات التخصصات الجامعية تخصصات الجامعة الحياة الجامعية مقالات ذات صلة
ويتم استخدام الروبوتات في العديد نور من المجالات المختلفة مثل الكشف عن الألغام وفي مجال الطب وأصبح تحل مكان الإنسان في العديد من الوظائف الأخرى.
تخصص الفلسفة: ربما تكون الدراسة في تخصص الفلسفة ممتعة لبعض الطلاب وتلبي رغباتهم العلمية والثقافية، ولكن يعتبر تخصص الفلسفة من التخصصات التي باتت قليلة الطلب في سوق العمل إذا ما تمت مقارنتها بباقي التخصصات، وذلك بسبب قلة الشركات التي تعتمد في طبيعة عملها على خريج تخصص الفلسفة، فغالباً ما سيتجه خريج الفلسفة إلى مهنة التدريس نور ولا يوجد لها مجالات أوسع ما يجعلها خياراً غير جيد في السنوات القادمة.
إن الحصول على درجة علمية في ريادة الأعمال كتخصص مستقل لا طائل منه، فأغلب رواد الأعمال لم يدرسوا هذا التخصص بل اعتمدوا على خبراتهم في العمل والحياة وليس إلى الدراسة في الفصول الجامعية.
توجد تخصصات كثيرة ليس لها مستقبل، فقد تتأثر الوظائف التي تتطلب مهارات منخفضة وروتينية بالتطور التكنولوجي، على سبيل المثال، في مجال الخدمات الغذائية، قد تستخدم التكنولوجيا الروبوتات لتقديم الطعام في المطاعم، وهذا يؤدي إلى تقليص الحاجة إلى كثير من العمالة في هذا المجال.